csosupport
No Result
View All Result
فرص دعم منظمات المجتمع المدني
NGOs Support
يونيو 29, 2025
  • Login
  • الرئيسية
  • فرص الدعم
    • فرص الدعم الدولي
    • فرص الدعم الوطني
    • فرص الدعم المحلي
    • جوائز
    • فرص دعم أخرى
  • فرص تقوية قدرات
  • مقالات
    • مقال إخباري
    • مقال تحليلي
    • مقال تفسيري
    • مقال رأي
  • وثائق
    • وثائق مرجعية
    • تقارير دولية
    • تقارير وطنية
    • دلائل
    • بحوث ودراسات
    • منشورات وكتب
  • مناسبات وملتقيات
    • مناسبات عالمية
    • مناسبات إقليمية
    • مناسبات وطنية
  • أخبار
csosupport
  • الرئيسية
  • فرص الدعم
    • فرص الدعم الدولي
    • فرص الدعم الوطني
    • فرص الدعم المحلي
    • جوائز
    • فرص دعم أخرى
  • فرص تقوية قدرات
  • مقالات
    • مقال إخباري
    • مقال تحليلي
    • مقال تفسيري
    • مقال رأي
  • وثائق
    • وثائق مرجعية
    • تقارير دولية
    • تقارير وطنية
    • دلائل
    • بحوث ودراسات
    • منشورات وكتب
  • مناسبات وملتقيات
    • مناسبات عالمية
    • مناسبات إقليمية
    • مناسبات وطنية
  • أخبار
No Result
View All Result
csosupport
No Result
View All Result
Home مقالات مقال رأي

الحق في التنظيم بالمغرب أمام اختبار الدولة: هل بات وصل الإيداع أداة لتكميم الأصوات؟

بقلم: زهير أصدور-رئيس مؤسسة عيون لحقوق الإنسان

hosain المحرر hosain
3 يونيو 2025
في مقال رأي, مقالات
0
الحق في التنظيم بالمغرب أمام اختبار الدولة: هل بات وصل الإيداع أداة لتكميم الأصوات؟

في سياق يتسم بتصاعد القيود على الحريات الأساسية، أصدر الائتلاف المغربي لهيآت حقوق الإنسان بياناً قوياً يدق ناقوس الخطر بشأن انتهاك ممنهج لواحد من أهم حقوق الإنسان في دولة الحق والقانون: الحق في التنظيم. البيان، الذي صدر في فاتح يونيو 2025، حمّل السلطات الإدارية مسؤولية الامتناع غير المبرر عن تسليم وصولات الإيداع القانونية لجمعيات وهيآت سياسية ونقابية، رغم احترامها للمقتضيات التشريعية الجاري بها العمل.

هذا السلوك الإداري، الذي وصفه الائتلاف بـ”الشطط الممنهج” و”تحقير لأحكام القضاء”، يعيد إلى الواجهة النقاش العميق حول الحريات العامة بالمغرب، ويطرح تساؤلات حقيقية حول مدى التزام الدولة بدستور 2011، الذي كرّس في فصله 12 الحق في تأسيس الجمعيات، وكذا بالاتفاقيات الدولية التي صادقت عليها المملكة.

ما يثير القلق أكثر، هو أن الضحايا المباشرين لهذا الانتهاك، هم من بين أعرق الجمعيات الحقوقية بالمغرب، ومنها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، والعصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان، والهيئة المغربية لحقوق الإنسان، وهي كلها مكونات فاعلة داخل الائتلاف الحقوقي.

فهذه الجمعيات، ورغم احترامها التام لمسطرة تجديد هياكلها، لم تتوصل بوصل الإيداع، لا وطنياً ولا جهوياً ولا محلياً، منذ شهور وسنوات.

الأمر لم يعد يقتصر على تأخير إداري أو خلل تقني، بل أصبح يعكس – حسب البيان – إرادة سياسية غير معلنة لضرب استقلالية الفعل الحقوقي الحر، وتضييق ممنهج على التنظيمات غير المسايرة للخطاب الرسمي، وهو ما يشكل تراجعاً خطيراً عن مكتسبات عقود من النضال المدني والحقوقي.

إن ما يكشفه البيان هو أن الإدارة، المفترض فيها الحياد والامتثال للقانون، باتت طرفاً مباشراً في معركة خفية ضد التنظيم المستقل، وهو ما يتنافى مع المادة 22 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، التي تضمن الحق في حرية تكوين الجمعيات والانضمام إليها.

كما أن تحقير الأحكام القضائية الصادرة لصالح الجمعيات المتضررة، يمس بمصداقية العدالة، ويعمّق أزمة الثقة في المؤسسات.

رداً على هذا الوضع المقلق، أعلن الائتلاف عن سلسلة من المبادرات التصعيدية، في طليعتها إطلاق حملة وطنية تحت شعار: “لن تُشمعوا جمعياتنا ولا أفواهنا”.

كما تم الإعلان عن تنظيم يوم وطني للاحتجاج، وإطلاق عريضة وطنية، فضلاً عن التوجه نحو الآليات الأممية، من خلال مراسلة المقررة الخاصة بحرية التنظيم، والدعوة لزيارة ميدانية للمغرب للوقوف على حقيقة الوضع.

هذه الخطوات تعبّر عن إصرار الحركة الحقوقية المغربية على الذود عن حق وجودها واستمرارها كقوة اقتراحية ومراقِبة، ورفضها تحويل وثيقة بسيطة – وصل الإيداع – إلى أداة ابتزاز سياسي وإداري.

البيان، وإن حمل لغة احتجاجية قوية، اختار أيضاً توجيه نداءات للمؤسسات الدستورية، والحكومة، والبرلمان، والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، للتحرك العاجل من أجل وقف هذه الانتهاكات، التي لا تسيء فقط للضحايا المباشرين، بل تمس أيضاً بصورة المغرب دولياً، خصوصاً في ظل تقارير دولية عديدة تنتقد تراجع مؤشرات حرية التنظيم والتجمع السلمي.

في الختام، تظل معركة وصل الإيداع أكثر من مجرد نزاع إداري، إنها معركة حول مصير المجتمع المدني المغربي، وحول قدرة الدولة على احترام التزاماتها الدستورية والدولية.

فهل يستجيب صناع القرار؟ أم أن طريق التقييد والتضييق سيظل هو العنوان الأبرز للمرحلة؟

 

بقلم زهير أصدور، موقع الحدث الإفريقي في 1 يونيو 2025

 


ملاحظة: جميع مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس عن وجهة نظر موقع Csosupport

كلمات مفتاحية : حرية تأسيس الجمعيات
المنشور السابق

سفارة كندا تطلق دعوة تقديم مقترحات مشاريع للصندوق الكندي للمبادرات المحلية (CFLI) برسم عام 2025.

المنشور التالي

فتح باب التقديم لفائدة جمعيات ومنظمات المجتمع المدني للحصول على منح صندوق التواصل المناخي (الجولة الأولى برسم سنة 2025)

المنشور التالي
شعار منظمة التواصل المناخي

فتح باب التقديم لفائدة جمعيات ومنظمات المجتمع المدني للحصول على منح صندوق التواصل المناخي (الجولة الأولى برسم سنة 2025)

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

بوابة إعلانات طلبات عروض مشاريع الجمعيات ومنظمات المجتمع المدني وفرص الدعم والتمويل وتحفيز وتقوية قدرات المنظمات والفاعلين في مجال المجتمع المدني على الصعيد المحلي والوطني والدولي

انضم إلى صفحاتنا بمواقع التواصل الاجتماعي:

من نحن      |      خريطة الموقع       |     سياسة الخصوصية      |       اتصل بنا   

جميع الحقوق محفوظة © 2025 بوابة فرص دعم منظمات المجتمع المدني

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • فرص الدعم
    • فرص الدعم الدولي
    • فرص الدعم الوطني
    • فرص الدعم المحلي
    • جوائز
    • فرص دعم أخرى
  • فرص تقوية قدرات
  • مقالات
    • مقال إخباري
    • مقال تحليلي
    • مقال تفسيري
    • مقال رأي
  • وثائق
    • وثائق مرجعية
    • تقارير دولية
    • تقارير وطنية
    • دلائل
    • بحوث ودراسات
    • منشورات وكتب
  • مناسبات وملتقيات
    • مناسبات عالمية
    • مناسبات إقليمية
    • مناسبات وطنية
  • أخبار

© 2024 - All rights Reserved - CSOSupport.com

سجل الآن!

أدخل بريدك للتوصل بنشراتنا

تم ! المرجو التأكيد بفتح بريد الالكتروني والضغط على الرابط
لم تعبئ الخانة أو عبئتها بشكل غير صحيح - تأكد
أغلق الآن - أسجل لاحقا